كيف نقاوم الإيدز ؟
- نشر الفضيلة في المجتمع من خلال تعاليم ديننا الحنيف الذي حرّم
الزنا و ما يؤدي إليها و جعل للإنسان عقلا يميّز به .
- القيام بحملة توعية عن
طريق الإعلام و الجرائد و الاجتماعات توضّح فيه خطورة المرض و كيفية الابتعاد عن
مسبباته .
- فتح النوادي الثقافية و
الاجتماعية و العلمية و الرياضية و تشجيع
الشباب على الانضمام فيه، و الابتعاد عن
الطّريق المؤدّي إلى الانحراف و بالتاي الوقوع في هذا الدّاء .
- الذهاب عند الطبيب في حالة الشك لإجراء تحاليل طبّية .
- المطالعة و ممارسة
الرياضة و البحث عن العمل الذي يشغل الفراغ ، و عدم ترك الفراغ و الذهاب إلى مجالس
السوء .
- الابتعاد عن تعاطي المخدّرات و
الإدمان و شرب الخمر وكل ما يفسد جسم الإنسان و يسبّب له الأمراض .
أدوية الإيدز و تطورها
تبيّن التقارير التي
نشرت مؤخرًا أنّ عدد أدوية الإيدز التي تمّ إعدادها تقدر ب122دواء لقاح ضد المرض و
الالتهابات الناجمة عنه . فمنذ ظهور الحالة الأولى سنة 1981 م وافقت المراجع
الأمريكية على 42 دواء من بينها 12 دواء عام 1996م .كما جاء في التقرير الصادر عن
مجموعة تضمّ مختبرات الأدوية و الشركات البيولوجية الأمريكية . واكتشفت الأدوية
الجديدة في السنوات الأربع (1992-1996) .
كما
يجري العمل حاليًا على تطوير 41 دواء مضاداً للفيروسات و 37 دواء مضاد للالتهابات
و أمراض السرطان المرتبطة بالسيدا إضافة إلى 12 لقاحًا .
إنّ مرض السيدا أدّى إلى
وفاة 19 مليون شخص و 13مليون طفل يتيم و 30مليون حاملون لفيروس فقدان المناعة
المكتسبة . و في سنة 2000 هناك 10 ألف بالغ وطفل يصابون يوميًا بفيروس فقدان
المناعة .
لقد انتشر هذا المرض في غرب الصحراء
الإفريقية و جنوب شرق آسيا و تسلّل إلى الصين كخيوط العنكبوت ليفتك بأجسام الناس .
كانت البشرية تحسب للأمراض الأخرى كالسرطان و التيفوئيد و غيرها ولكن مرض السيدا
أنساهم هذه الأمراض لما له من خطورة كبيرة ، فهو يعبر القارات و يترك في بلدانها
مصائبه ، فقد أخفت معظم الدول وجود هذا المرض في ديارها ، و لكن انتشاره كشف عكس
ذلك ممّا جعل بعض الدول المسارعة للقضاء عليه بشتى الطرق .
لقد تفشّى مرض السيدا في
أمريكا ، و تمّ كشفه في العالم أجمع ، و
ظهر أكثر وضوحًا في جنوب الصحراء. بحيث تساوى عدد الرجال و النساء و وصلت نسبة
حاملي الفيروس إلى المدن إلى 10 % من الذين يتراوح أعمارهم بين 15 و 49سنة. و تدلّ هذه النسبة والأعمار أنّ المرض يضم
البالغين و القادرين على ممارسة العلاقة الجنسية . سارعت الدول و المنظمات
العالمية للصحة و الجمعيات لتوعية الشعوب و تقديم المساعدات لبعض الدول و البحث عن
الدواء الذي يقضي على هذا المرض .
- نشر الفضيلة في المجتمع من خلال تعاليم ديننا الحنيف الذي حرّم
الزنا و ما يؤدي إليها و جعل للإنسان عقلا يميّز به .
- القيام بحملة توعية عن
طريق الإعلام و الجرائد و الاجتماعات توضّح فيه خطورة المرض و كيفية الابتعاد عن
مسبباته .
- فتح النوادي الثقافية و
الاجتماعية و العلمية و الرياضية و تشجيع
الشباب على الانضمام فيه، و الابتعاد عن
الطّريق المؤدّي إلى الانحراف و بالتاي الوقوع في هذا الدّاء .
- الذهاب عند الطبيب في حالة الشك لإجراء تحاليل طبّية .
- المطالعة و ممارسة
الرياضة و البحث عن العمل الذي يشغل الفراغ ، و عدم ترك الفراغ و الذهاب إلى مجالس
السوء .
- الابتعاد عن تعاطي المخدّرات و
الإدمان و شرب الخمر وكل ما يفسد جسم الإنسان و يسبّب له الأمراض .
أدوية الإيدز و تطورها
تبيّن التقارير التي
نشرت مؤخرًا أنّ عدد أدوية الإيدز التي تمّ إعدادها تقدر ب122دواء لقاح ضد المرض و
الالتهابات الناجمة عنه . فمنذ ظهور الحالة الأولى سنة 1981 م وافقت المراجع
الأمريكية على 42 دواء من بينها 12 دواء عام 1996م .كما جاء في التقرير الصادر عن
مجموعة تضمّ مختبرات الأدوية و الشركات البيولوجية الأمريكية . واكتشفت الأدوية
الجديدة في السنوات الأربع (1992-1996) .
كما
يجري العمل حاليًا على تطوير 41 دواء مضاداً للفيروسات و 37 دواء مضاد للالتهابات
و أمراض السرطان المرتبطة بالسيدا إضافة إلى 12 لقاحًا .
إنّ مرض السيدا أدّى إلى
وفاة 19 مليون شخص و 13مليون طفل يتيم و 30مليون حاملون لفيروس فقدان المناعة
المكتسبة . و في سنة 2000 هناك 10 ألف بالغ وطفل يصابون يوميًا بفيروس فقدان
المناعة .
لقد انتشر هذا المرض في غرب الصحراء
الإفريقية و جنوب شرق آسيا و تسلّل إلى الصين كخيوط العنكبوت ليفتك بأجسام الناس .
كانت البشرية تحسب للأمراض الأخرى كالسرطان و التيفوئيد و غيرها ولكن مرض السيدا
أنساهم هذه الأمراض لما له من خطورة كبيرة ، فهو يعبر القارات و يترك في بلدانها
مصائبه ، فقد أخفت معظم الدول وجود هذا المرض في ديارها ، و لكن انتشاره كشف عكس
ذلك ممّا جعل بعض الدول المسارعة للقضاء عليه بشتى الطرق .
لقد تفشّى مرض السيدا في
أمريكا ، و تمّ كشفه في العالم أجمع ، و
ظهر أكثر وضوحًا في جنوب الصحراء. بحيث تساوى عدد الرجال و النساء و وصلت نسبة
حاملي الفيروس إلى المدن إلى 10 % من الذين يتراوح أعمارهم بين 15 و 49سنة. و تدلّ هذه النسبة والأعمار أنّ المرض يضم
البالغين و القادرين على ممارسة العلاقة الجنسية . سارعت الدول و المنظمات
العالمية للصحة و الجمعيات لتوعية الشعوب و تقديم المساعدات لبعض الدول و البحث عن
الدواء الذي يقضي على هذا المرض .
الجمعة 7 يناير - 15:32:06 من طرف المدير العام
» تطبيق almishahidروعة لمشاهدة قنوات العالم والرياضية
الأربعاء 5 يناير - 2:03:49 من طرف المدير العام
» تاريخ الصحراء الغربية
الجمعة 13 نوفمبر - 21:07:22 من طرف المدير العام
» تعلم الاختراق ببرورات .صنع سيرفر برورات
الأحد 6 سبتمبر - 20:51:22 من طرف Google
» ماهو فيروس الايبولا القاتل ?
الأحد 7 ديسمبر - 19:38:36 من طرف Google
» شرح معنى CNAME,A,MX,NS,TXTفي البرمجة
الأحد 20 يوليو - 6:14:19 من طرف النهر الخالد
» مشهد لمسرحية في يوم العلم 2013
الإثنين 16 يونيو - 0:50:08 من طرف المدير العام
» كتب الموسيقى pdf
الإثنين 16 يونيو - 0:48:34 من طرف المدير العام
» نبذة عن المنتخبات المشاركة في كاس العالم
الإثنين 9 يونيو - 21:03:19 من طرف المدير العام
» وعدة مولاي الطيب بوقطب 2012
الجمعة 4 أبريل - 23:13:39 من طرف المدير العام