سبحان بديع السموات والأرض
إن العمل في القرآن الكريم، لهو أشرف العمل، إذ أنه عمل في كلام الله تعالى، وإن حقيقة هذا الكتاب الخالد،
وخفاياه، أنوار تضيء القلوب والعقول، وتفتح الأبصار والأفئدة، لتقود إلى مسالك الخير والهدى في الدنيا والآخر..
فالقرآن لم يترك شيئا إلا وأشار إليه حتى تحدث العلماء وقالوا: ((إن شئت الخياطة فاقرأ "وطفقا يخصفان عليهما
من ورق الجنة"، وإن شئت الحدادة فاقرأ "وألنا له الحديد"، وإن شئت البناء "والسماء وما بناها"، فالغزل "كالتي
نقضت غزلها"، فالنسج "كمثل العنكبوت اتخذت بيتا"، والفلاحة "أفرئيتم ما تحرثون"، والصياغة "واتخذ قوم
موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا"، والملاحة "وأما السفينة"، والخبز "احمل فوق رأسي خبزا"، والطبخ "جاء
بعجل حمين"، والغسل "وثيابك فطهر"، والنحت "وتنحتون من الجبال بيوتا".. قال تعالى: "ونزلنا عليك الكتاب
تبيانا لكل شيء"..)).
فاسبحان الله القادر على كل شىء
غذاء عجيب للفراشة
يظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع، ولكن في هذه الدموع مواد
إذا تراكمت يمكن أن تضر هذا الطائر، ولذلك فقد سخّر الله له فراشة تجلس على رأسه وتدخل أنبوبها الخاص
بفمها وتمتص هذه الدموع وتتغذى عليها، والعجيب أن الطائر يكون سعيداً بهذا التعايش!! فانظروا إلى هذه
المخلوقات التي لا تعقل كيف تتكافل وتتعايش وتتعاون، فماذا عنا نحن المؤمنين؟ ولذلك لا بد أن نتذكر قول
الحبيب صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين في توادهم وتراحمهم (كالجسد الواحد)، فهل يحب بعضنا بعضاً -على
الأقل- مثل هذه المخلوقات ؟!
نبات يبكي!
هذه ورقة من أحد النباتات التي زودها الله بجهاز خاص للبكاء!! فهي تفرز مادة دمعية عبر قنوات خاصة،
ويعجب العلماء من تصرف هذا النبات، لماذا يقوم بهذه العملية وما هي الحكمة منها؟ إنها آية من آيات الله في
النبات، أليس الله تعالى هو القائل في كتابه المجيد: (وأنه هو أضحك وأبكى)؟ وهو القائل أيضاً: (وإن من شيء إلا
يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم)؟؟ فسبحان الله الذي جعل في كل شيء له آية تدل على أنه واحد أحد.
نباتات مفترسة
نرى في هذه الصورة نباتاً يسمى التنين الأحمر، هذا النبات أعطاه الله شكلاً وألواناً تجذب إليه الحشرات بمختلف
أنواعها، وعندما تظن الحشرة وجود غذاء داخل هذا النبات فإنها تدخل بين "فكيه" ولكنها سرعان ما تلتصق
ويطبق عليها النبات فكيه، وينتظر هذه الحشرة حتى تموت ثم يبدأ بهضمها. وهكذا يتغذى النبات على الحشرات،
لقد لاحظ العلماء أن هذا النبات يستخدم تقنيات متطورة جداً في افتراسه للحشرات، فخلال ملايين السنين تطور
هذا النبات بقدرة الله تعالى وأصبحت لديه القدرة على جذب مختلف أنواع الحشرات وأصبح لديه قدرة على
هضمها والتخلص من النفايات التي لا تُهضم. وسبحان الله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى.
حشرة أم ورقة؟
نرى في هذه الصورة حشرة غريبة، ويعجب العلماء كيف استطاعت هذه الحشرة أن تحاكي الطبيعة بهذا التقليد
الرائع، بل كيف علمت أنها ستختفي من أعدائها في أوراق الأشجار، وكيف استطاعت أن تجعل من جسمها ورقة
لا يستطيع تمييزها إلا من يدقق فيها طويلاً؟ إنها تساؤلات يطرحها العلماء الماديون، ولكننا كمؤمنين نقول كما
قال الله تعالى: (وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [النور: 45].
عنكبوت يستخدم التوهج في مغازلة الأنثى!
نرى في هذه الصورة والتي نشرها موقع National Geographic، كيف يقوم أحد أنواع العناكب بإطلاق
إشعاعات جميلة لجذب الأنثى إليه، ووجد العلماء أن هذه العملية ضرورية للتكاثر عند العناكب، كما اكتشف
العلماء أن عين العنكبوت ترى الأشعة فوق البنفسجية وتتأثر بها. ويعجب هؤلاء العلماء كيف استطاع هذا
العنكبوت أن يطور هذه التقنية المعقدة في جذب الأنثى! وكيف استطاع أن يجعل يديه تتوهجان بألوان زاهية
وجميلة، وم أين يأتي بهذه الإشعاعات؟ ونقول إنه الله تعالى الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى.
فك النملة
عزيزي القارئ هذا ليس فك تمساح ولا فك حيوان ضخم، إنه فكّ نملة صغيرة!! تأمل التصميم المحكم والإبداعي
لهذا الفك الذي لا يرى بالعين المجردة، وقد تم تكبيره مئات المرات! فتبارك الله أحسن الخالقين.
نبات يتغذى على الحشرات!!
هنالك نباتات تتغذى على الحشرات، وتسمى آكلة الحشرات، وقد هيّأ الله لهذا النبات أسباب الرزق، فزوده بمادة
لاصقة تفرزها غدد خاصة في النبات وبنفس الوقت تجذب الحشرات بلونها ورائحتها فإذا اقتربت الحشرة من
أوراق هذا النبات انغلقت عليها الورقة ذات الشقَّين ثم تبدأ عملية هضم الحشرة وبذلك يعيش هذا النبات! وهنا
نتذكر قوله تعالى عن نفسه: (الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى).
النمل يتحطم!!
اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة مزود بهيكل عظمي خارجي صلب يعمل على حمايتها ودعم جسدها
الضعيف، هذا الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك حين تعرضه للضغط فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج!
حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً أخبرنا بها القرآن الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على لسان نملة!
قال الله تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ
وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟
النمل أمم أمثالنا
كشفت الأبحاث الجديدة عن النمل أنه يشبه البشر في كل شيء تقريباً، فالنمل لديه نظام خاص بالمرور، ولديه
هندسة بناء رائعة، ولديه قدرة على الاعتناء بصغار النمل وتربيتهم وتعليمهم والحفاظ عليهم من المخاطر وغير
ذلك. والدراسة الجديدة تؤكد أن النمل لديها القدرة على الغش والخداع والمراوغة!! وهناك بعض النملات يميلون
للشر أكثر من الخير فتجد هذه النملة تعتدي على رفيقاتها وتنتزع منهم الطعام، ويقول الباحثون: إذا أردت أن
تعرف النمل جيداً فإن المجتمع الإنسان هو خير نموذج لذلك. وهنا نتذكر قول الله تعالى عن هذه المخلوقات وغيرها وتأكيده لنا بأنها أمم أمثالنا، يقول تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ
مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) [النمل: 38].
سبحان الله القادر على كل شىء
إن العمل في القرآن الكريم، لهو أشرف العمل، إذ أنه عمل في كلام الله تعالى، وإن حقيقة هذا الكتاب الخالد،
وخفاياه، أنوار تضيء القلوب والعقول، وتفتح الأبصار والأفئدة، لتقود إلى مسالك الخير والهدى في الدنيا والآخر..
فالقرآن لم يترك شيئا إلا وأشار إليه حتى تحدث العلماء وقالوا: ((إن شئت الخياطة فاقرأ "وطفقا يخصفان عليهما
من ورق الجنة"، وإن شئت الحدادة فاقرأ "وألنا له الحديد"، وإن شئت البناء "والسماء وما بناها"، فالغزل "كالتي
نقضت غزلها"، فالنسج "كمثل العنكبوت اتخذت بيتا"، والفلاحة "أفرئيتم ما تحرثون"، والصياغة "واتخذ قوم
موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا"، والملاحة "وأما السفينة"، والخبز "احمل فوق رأسي خبزا"، والطبخ "جاء
بعجل حمين"، والغسل "وثيابك فطهر"، والنحت "وتنحتون من الجبال بيوتا".. قال تعالى: "ونزلنا عليك الكتاب
تبيانا لكل شيء"..)).
فاسبحان الله القادر على كل شىء
غذاء عجيب للفراشة
يظهر هذه الصورة أحد أنواع الطيور وقد أغمض عينيه وسالت منهما بعض الدموع، ولكن في هذه الدموع مواد
إذا تراكمت يمكن أن تضر هذا الطائر، ولذلك فقد سخّر الله له فراشة تجلس على رأسه وتدخل أنبوبها الخاص
بفمها وتمتص هذه الدموع وتتغذى عليها، والعجيب أن الطائر يكون سعيداً بهذا التعايش!! فانظروا إلى هذه
المخلوقات التي لا تعقل كيف تتكافل وتتعايش وتتعاون، فماذا عنا نحن المؤمنين؟ ولذلك لا بد أن نتذكر قول
الحبيب صلى الله عليه وسلم عن المؤمنين في توادهم وتراحمهم (كالجسد الواحد)، فهل يحب بعضنا بعضاً -على
الأقل- مثل هذه المخلوقات ؟!
نبات يبكي!
هذه ورقة من أحد النباتات التي زودها الله بجهاز خاص للبكاء!! فهي تفرز مادة دمعية عبر قنوات خاصة،
ويعجب العلماء من تصرف هذا النبات، لماذا يقوم بهذه العملية وما هي الحكمة منها؟ إنها آية من آيات الله في
النبات، أليس الله تعالى هو القائل في كتابه المجيد: (وأنه هو أضحك وأبكى)؟ وهو القائل أيضاً: (وإن من شيء إلا
يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم)؟؟ فسبحان الله الذي جعل في كل شيء له آية تدل على أنه واحد أحد.
نباتات مفترسة
نرى في هذه الصورة نباتاً يسمى التنين الأحمر، هذا النبات أعطاه الله شكلاً وألواناً تجذب إليه الحشرات بمختلف
أنواعها، وعندما تظن الحشرة وجود غذاء داخل هذا النبات فإنها تدخل بين "فكيه" ولكنها سرعان ما تلتصق
ويطبق عليها النبات فكيه، وينتظر هذه الحشرة حتى تموت ثم يبدأ بهضمها. وهكذا يتغذى النبات على الحشرات،
لقد لاحظ العلماء أن هذا النبات يستخدم تقنيات متطورة جداً في افتراسه للحشرات، فخلال ملايين السنين تطور
هذا النبات بقدرة الله تعالى وأصبحت لديه القدرة على جذب مختلف أنواع الحشرات وأصبح لديه قدرة على
هضمها والتخلص من النفايات التي لا تُهضم. وسبحان الله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى.
حشرة أم ورقة؟
نرى في هذه الصورة حشرة غريبة، ويعجب العلماء كيف استطاعت هذه الحشرة أن تحاكي الطبيعة بهذا التقليد
الرائع، بل كيف علمت أنها ستختفي من أعدائها في أوراق الأشجار، وكيف استطاعت أن تجعل من جسمها ورقة
لا يستطيع تمييزها إلا من يدقق فيها طويلاً؟ إنها تساؤلات يطرحها العلماء الماديون، ولكننا كمؤمنين نقول كما
قال الله تعالى: (وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [النور: 45].
عنكبوت يستخدم التوهج في مغازلة الأنثى!
نرى في هذه الصورة والتي نشرها موقع National Geographic، كيف يقوم أحد أنواع العناكب بإطلاق
إشعاعات جميلة لجذب الأنثى إليه، ووجد العلماء أن هذه العملية ضرورية للتكاثر عند العناكب، كما اكتشف
العلماء أن عين العنكبوت ترى الأشعة فوق البنفسجية وتتأثر بها. ويعجب هؤلاء العلماء كيف استطاع هذا
العنكبوت أن يطور هذه التقنية المعقدة في جذب الأنثى! وكيف استطاع أن يجعل يديه تتوهجان بألوان زاهية
وجميلة، وم أين يأتي بهذه الإشعاعات؟ ونقول إنه الله تعالى الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى.
فك النملة
عزيزي القارئ هذا ليس فك تمساح ولا فك حيوان ضخم، إنه فكّ نملة صغيرة!! تأمل التصميم المحكم والإبداعي
لهذا الفك الذي لا يرى بالعين المجردة، وقد تم تكبيره مئات المرات! فتبارك الله أحسن الخالقين.
نبات يتغذى على الحشرات!!
هنالك نباتات تتغذى على الحشرات، وتسمى آكلة الحشرات، وقد هيّأ الله لهذا النبات أسباب الرزق، فزوده بمادة
لاصقة تفرزها غدد خاصة في النبات وبنفس الوقت تجذب الحشرات بلونها ورائحتها فإذا اقتربت الحشرة من
أوراق هذا النبات انغلقت عليها الورقة ذات الشقَّين ثم تبدأ عملية هضم الحشرة وبذلك يعيش هذا النبات! وهنا
نتذكر قوله تعالى عن نفسه: (الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى).
النمل يتحطم!!
اكتشف العلماء حديثاً أن جسم النملة مزود بهيكل عظمي خارجي صلب يعمل على حمايتها ودعم جسدها
الضعيف، هذا الغلاف العظمي الصلب يفتقر للمرونة ولذلك حين تعرضه للضغط فإنه يتحطم كما يتحطم الزجاج!
حقيقة تحطم النمل والتي اكتشفت حديثاً أخبرنا بها القرآن الكريم قبل 14 قرناً في خطاب بديع على لسان نملة!
قال الله تعالى: (حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ
وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فتأمل كلمة (يَحْطِمَنَّكُمْ) وكيف تعبر بدقة عن هذه الحقيقة العلمية؟
النمل أمم أمثالنا
كشفت الأبحاث الجديدة عن النمل أنه يشبه البشر في كل شيء تقريباً، فالنمل لديه نظام خاص بالمرور، ولديه
هندسة بناء رائعة، ولديه قدرة على الاعتناء بصغار النمل وتربيتهم وتعليمهم والحفاظ عليهم من المخاطر وغير
ذلك. والدراسة الجديدة تؤكد أن النمل لديها القدرة على الغش والخداع والمراوغة!! وهناك بعض النملات يميلون
للشر أكثر من الخير فتجد هذه النملة تعتدي على رفيقاتها وتنتزع منهم الطعام، ويقول الباحثون: إذا أردت أن
تعرف النمل جيداً فإن المجتمع الإنسان هو خير نموذج لذلك. وهنا نتذكر قول الله تعالى عن هذه المخلوقات وغيرها وتأكيده لنا بأنها أمم أمثالنا، يقول تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ
مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) [النمل: 38].
سبحان الله القادر على كل شىء
الجمعة 7 يناير - 15:32:06 من طرف المدير العام
» تطبيق almishahidروعة لمشاهدة قنوات العالم والرياضية
الأربعاء 5 يناير - 2:03:49 من طرف المدير العام
» تاريخ الصحراء الغربية
الجمعة 13 نوفمبر - 21:07:22 من طرف المدير العام
» تعلم الاختراق ببرورات .صنع سيرفر برورات
الأحد 6 سبتمبر - 20:51:22 من طرف Google
» ماهو فيروس الايبولا القاتل ?
الأحد 7 ديسمبر - 19:38:36 من طرف Google
» شرح معنى CNAME,A,MX,NS,TXTفي البرمجة
الأحد 20 يوليو - 6:14:19 من طرف النهر الخالد
» مشهد لمسرحية في يوم العلم 2013
الإثنين 16 يونيو - 0:50:08 من طرف المدير العام
» كتب الموسيقى pdf
الإثنين 16 يونيو - 0:48:34 من طرف المدير العام
» نبذة عن المنتخبات المشاركة في كاس العالم
الإثنين 9 يونيو - 21:03:19 من طرف المدير العام
» وعدة مولاي الطيب بوقطب 2012
الجمعة 4 أبريل - 23:13:39 من طرف المدير العام